السِلإمَ عليڪمَ وَ رحمة الله وَ برڪآتهہّ
صِبإحڪمَ + مسِإئڪمَ \ رآحةة بآلَ
مم شِفتَ الموضِوعَ هذا في آحّد آلمنتديآتّ لقميله
وَ جآ فِ بإليُ دآ , وَ حبيتَ أطرحهآ لِ نتنآقشً فيه
فِ البدآيه رح أطرح لڪمَ موآقفَ وَ أشِوفَ رآيڪمَ فيهآ
( الأب َ الفللهہّ )
(1)
وَلآ ڪنتَ عند صِديقتيُ وَ دخل أبوهآ , وَ صِإرتَ تقول له إنو يشِتريُ لهإ ,
شِحنْ ضِروريُ , وَ قآلهإ وشِو ڪمَ مرآ آشِحنْ لڪ !!
خليُ حموديُ يشِحنْ لڪ : @
قإلت َ يَ بآبآ لسِإ مآ أخذ الرآتب َ
(2)
وَ لإ يومَ أخذت َ الشِهإدهه فؤجئت َ بِ إنو نسِبتيُ 83
وَ كنتَ خآيففه يعنيُ شِلونْ أرجع البيت َ شِلونْ أهليُ يشِوفونْ الشِهإدهه !!
وشً ردة فعل أبويُ وَ أميُ لمآ يشِوفونْ كمَ جبتَ أنآ
مو دفآرتنْ منيُ بسً عشِإنْ أهليُ كآنو يتوقعونْ أكثر
المهمَ جآتَ زميله ليِ سِألتنيُ عنْ سِببَ حزنيُ وَ قلتَ لهآ وَ كليُ ألمَ
عنْ نسِبتيُ المخزيه , رغمَ إنيُ ذآڪرتَ آڪثر شِيُ : (
وَ قآلتَ ليُ إنهآ رآسِبة فِ مآدتينْ وَ أبوهآ قإلهآ لو رسِبتيُ فِ مآدتينْ أو أقل ,
رح آجيبَ لكِ الآيفونْ !! وَ إنهآ طآيرآ منْ الفرحه لأانو أمنيتهآ تحققتَ
( الأبَ المتشِدد )
(1)
وَ لآ يومَ رديت َ الجوآل لقيتَ بنتَ جيرآننإ تكلمنيُ وَ تبكيُ ,
وَ حكت َ ليُ بِ إنهآ كآنتَ فِ السِوقٌ وَجآ ولد وَ رمى‘ الرقمَ لهآ ,
وَ أبوهآ شِإفَ الولد يرميُ ورقه , وَ رجعو البيت َ ضِربهآ ,
حتى‘ إنيُ فِ اليومَ ثإنيُ لمآ حتَ عندهآ البيتَ كآنتَ عليهآ آثآر الضِربَ
وَ يشِهد الله إنه هذيُ البنتَ تغطيُ جسِمهآ إلآ أطرآفَ أصِإبع رجولهآ
* هذآ موقفَ عنْ رسِول الله صِلىإ الله عليه وَ سِلمَ
دخل رجل منْ أجلآفَ العربَ وَ أصِحآبَ الغلطه فِ القلوبَ على‘ النبيُ صِلى‘ الله عليه وَ سِلمَ وهو يلآعبَ أحفآدهه وَ أبنآئه الصِغغإر ,
فقآل : " أتلآعبونْ أبنآئڪمَ ! إنْ ليُ عشِرة منْ الولد مآلعبتَ واحداً منهمَ " . .
فقآل الرسِول صِلى‘ الله عليه وَسِلمَ : " أو أملڪ لڪ إنْ كآن الله قد نزع الرحمة منْ قلبڪ؟ " !!
وَلقد ڪآنْ النبيُ صِلىإ الله عليه وسِلمَ يربيُ أبنآءه عَ العقيدهه الصِحيحه + حسِنْ الأخلآققٌ + وَالسِمو الأخلآقيُ
وَ هنآڪ الڪثير وَ الڪثير منْ الموآقفَ الليُ تصِإدفنيُ فِ حيإتيُ ,
وَ أڪيد صِآدفتڪمَ هذهه الفئه منْ المجتمع !!
منْ المؤسِفَ جداً أنْ يڪونْ هنآڪ أبآء منْ هذآ النوع : (
مهمآ بلغتَ العلآقه بينْ الأبَ وَ إبنه لإزمَ تڪونْ فِ حدود ,
* وَ مآتوصِل لِ درجة التمآديُ !!
خلاصِة الموضِوعَ ( خير الأمور أوسِطهآ )
| لآتڪنْ قإسِيُ فتڪسِر وَ لآ لينْ فَ تعصِر |
يعنيُ أمسِكَ العصِآ منْ النصً , عشإنْ نوصِل لِ النربيه السِليمه
ملإحظه : لحد يسِتغربَ بِ إنيُ نآقشِتَ الموضِوع منْ طرفَ وآحد ,
وَ إختصِرتَ بِ الأبَ فقط وَلمَ أضِيفَ الأمَ فِ الموضِوع ,
لڪنْ السِببَ بسِيط وَ هو إنو الأبَ ( المفترضً ) تڪونْ شِخصِيته آصِرمَ ,
وَ الأبَ هو القدوة وَ المثل الأعلى‘ لِ الأبنآء
الله يخليُ لنآ آبآئنآ , وَ يرحمَ وأبآء المسِلمينْ
الأسِئله النقإشِيه :
هل بِ رأييڪ العصِبيه وَ الضِربَ منْ أسِإليبَ التربيه اللآزمه ؟
أتعتقد أنْ الأبَ الفله , يمثل قدوهه حسِنه لِ أبنآئه ؟
صِفَ لنآ تعآمل وَ الديڪ معڪ بِ ڪلمة ؟