نسيت صنبور الاخلاق عليكَ ..
الى أن ارداني قتيلاً ..
واتهمتني البارحة .. انا بالجريمة !!
والى الآن .. لا زلتَ تمرر الكلام دون قراءة ..
كـ مشهد اعلانيّ أصبح متكرراً على شاشة التلفاز ..
ماذا عن الآن !!
ماذا عن الحلم !
أنا لا أجد سبباً لهذه القسوة ؟
لا أجد سبباً مقنع ، لرحيلك ..
لست مجبراً أن اخبرك بأنك .. خذلتني !!
لكن أعدك ، سترى لوحة توضيحية / سيريالية
بعد ان انتهي تماماً ، و حينها لك حرية الادراك !!