پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلسلآم عليگم ورحمه آلله وپرگآته
گيف آلحآل
آن شآء آلله طيپين
آليوم آفرفر في آلمنتديآت ولقيت موضوع آعچپني
پآلله عليگن غرآمين مآ آطنشو ,,,, وآنشروهآ للفآئده ,,,
تفضلوو غرآمين وآتمنى تستفيدوو ومآتطنشوو
" مآ آلفرق پين ((مپآرگ)) وپين ((مپروگ)) في آلتهنئة ؟ "
تعتپرُ عپآرة ( مپـروگ ) من آلتهآني آلمتدآولة آلشآئعة پيننآ،
ونقصد پهآ آلدعآء پآلپرگة عند آلمنآسپآت آلسآرّة .
لگنّ آلصحيـحَ من چهة آللّغة أن نقول :
( مُپـآرگ ) أو ( پآلپَـرَگة ) أو ( پآرگ آلله لگ أو فيگِ أو عليگِ ) أو ( پآرگگِ آلله )
ونحوهآ من صيغ آلتپريگآت آلصحيحة لغةً وشرعآً، وآلتي تعني آلدعآء پآلنّمآء وآلزّيآدة .
فآلفعل آلرپآعي (پآرگ) يأتي آسم آلمفعول منه على وزن مفآعل (مپآرگ)
فمن آلقآموس آلمحيط - (چ 3 / ص 18)
آلپَرَگَةُ، محرَّگةً آلنَّمآءُ وآلزيآدةُ، وآلسَّعآدَةُ. وآلتَّپْريگُ آلدُّعآءُ پهآ. وپَريگٌ مُپآرَگٌ فيه. وپآرَگَ آللّهُ لَگَ،
وفيگَ، وعليگَ، وپآرَگَگَ، وپآرِگْ على محمدٍ، وعلى آلِ محمدٍ أدِمْ له مآ أعْطَيْته من آلتَّشْريفِ وآلگَرآمَةِ.
وتَپَآرَگَ آللّهُ تَقَدَّسَ وتَنَزَّهَ، صفَةٌ خآصَّةٌ پآللهِ تعآلى، و پآلشيءِ تَفآءَلَ په.
أمآ ( مپـروگ ) فإنهآ مشتقّة من پَرَگَ آلپعير يپرُگُ پُروگآً أي : آستنآخَ آلپعير وأقآمَ وثپَتَ .
فقولنآ لشخص ( مپـروگ ) يعني : پَرَگ عليگ آلپعير وآستقرّ وثَپَتَ ، لأنه
آسم مفعول من پَرَگَ . فآلفعل آلثلآثي ( پرگ ) يأتي آسم آلمفعول منه على
وزن مفعول (مپروگ)
ففي آلصحآح في آللغة - (چ 1 / ص 40)
پَرَگَ آلپعيرُ يَپْرُگُ پُروگآً، أي آسْتَنآخَ. وأَپْرَگْتُهُ أنآ فَپَرَگَ، وهو قليلٌ، وآلأگثر أَنَخْتُهُ فآستنآخ. ويقآل: فلآن
ليس له مَپْرَگُ چملٍ. وگلُّ شيء ثپتَ وأقآمَ فقد پَرَگَ.
وآختلآف آلمعنى وآضح وضوح آلشمس .
لذآ فهي دعوةٌ گريمة إلى تقويم آلأقلآم وآلألسن على صحيح لغتنآ آلعرپية
أحپگــــم في آلله
منقول